| هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
admin محمد هراس
عدد المساهمات : 697 السٌّمعَة : 12 تاريخ التسجيل : 23/11/2009 العمر : 44
| موضوع: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الإثنين يونيو 07, 2010 12:44 pm | |
| الأسباب غير الظاهرة للكراهية :
أهم الأسباب غير الظاهرة لكراهية المرأة زوجها تتمثل فيما يلي:
1- غياب أو تغييب مشاعر الحب؛ لأن عدم الشعور بالحب المتبادل بين الزوجين يجعل العلاقة بينهما مجرد مساكنة أو زواج مصلحة بارد لا حياة فيه ولا دفء.
2- افتقاد الشعور بالأمن أو الطمأنينة بسبب توقعها لغدر الزوج بها؛ كونه يهددها تصريحيا أو تلميحيا بالزواج من أخرى؛ لمجرد وقوع خلاف بسيط في وجهات النظر.
3- الامتناع عن إعفاف الزوجة بسبب الإهمال لها أو العجز عن إشباعها لأمر ظاهر أو خفي، واستحياء الزوجة عن الإفصاح عن رغبتها المضطرمة، وشوقها الشديد للمعاشرة.
4- انعدام التوافق النفسي.. يقول ابن حزم في هذا الشأن: ترى الشخصين يتباغضان لا لمعنى ولا لعلة، ويستثقل بعضهما بعضا بلا سبب؛ فالنفور وعدم التوافق النفسي وانقطاع التواصل الروحاني بين الزوجين يعتبر من أدق وأخفى الأسباب، ولعل سببه يرجع لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الأرواح جنود مجندة.. فما تعارف منها ائتلف، وما تنافر منها اختلف"، وهذا لا يعني انتشار التباغض بينهما؛ فلربما يحب أحدهما الآخر والآخر يبغضه.. وبالعكس؛ فالحب من طرف واحد أمر واقع ومشاهد ولا ينكره إلا مكابر، وعدم التوافق النفسي هو معول هدم الأسرة إذا لم يتداركه الحرص من الزوجين على الاستمرار لاعتبارات أخرى.
5- انعدام المصارحة وتأخر المصالحة عند وقوع الشقاق أو ظهور أسبابه، وذلك قبل أن يستفحل خطره، ويهدد كيان الأسرة؛ فالكتمان للآلام المجهولة المصدر، وعدم مسارعة الزوج لاسترضاء زوجته عقب استغضابها مباشرة أو بفترة وجيزة، يغرس في نفسها بذور البغض، ويبعث في قلبها نبضات الكراهية.. لاستشعارها الإهانة من زوجها، ولتأخره في جبر ما صدعته هذه الإهانة التي قد لا تغتفر إذا تأخرت المصارحة أو تعثرت المصالحة بسبب التكبر أو العناد أو التقاعس غير المبرر.
آثار الكراهية على عرين الزوجية والمجتمع: إذا استشرت روح الكراهية في الأسرة، واندلعت نيرانها الخفية في جنباتها.. فإنها ستلحق الضرر بالزوجة ذاتها، فضلا عن الزوج والأبناء، ومن ثم المجتمع؛ لأن الأسرة هي الخلية الأولى للمجتمع؛ فالكراهية لا يتولد عنها سوى المزيد من النفور؛ ولذلك يدعونا الإسلام إلى بذل المحبة حتى لمن يعادينا من إخواننا أو أخواتنا في الدين والإنسانية.. قال تعالى: {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} فصلت ( 34)؛ لأن الآثار المدمرة للكراهية قد تدفع بالزوجة إلى التخلص من زوجها غدرا أو العكس.. بل قد تدفع بأحد الزوجين إلى التخلص من ثمار هذه الزوجية بالقتل أو الاضطهاد لفلذات الأكباد من البنين والبنات بلا ذنب ارتكبوه، ولكن ربما يحدث هذا بسبب الكراهية المنغرسة في قلب الزوجة لسبب ظاهر أو خفي، والمجتمع في النهاية هو الذي يتحمل نتائج هذه الكراهية بفقده لبنة من لبناته، وهنا تحدث المعاناة من الاضمحلال والتفكك للروابط الاجتماعية بسبب تداعيات هذه الكراهية؛ لأن الأم مدرسة من يحسن إعدادها يحصد أمة طيبة الأعراق قوية متماسكة مترابطة متراحمة، وتلكم أخطر الآثار الناجمة عن كراهية المرأة زوجها.
العلاج الإسلامي لكراهية المرأة زوجها
لا داء بلا دواء، لكن قد يعرفه من يعرفه، وقد يجهله من يجهله؛ فالبحث عن الدواء لمعالجة الداء بعد الفحص والتشخيص أمر لا مناص منه، وداء الأبدان قد يكون من اليسير علاجه، لكن داء النفوس وما ينطمر فيها من كراهية عميقة أو بغضاء شديدة قد تعجز عنه أنجع الأدوية وأكثرها فاعلية في ظلال الحياة الطبيعية أو السوية؛ لأن الكراهية سرطان خبيث و"إيدز" العصر الحديث الذي قد يقاوم الدواء، ويعمل على استشراء واستفحال البلاء بانتشار الداء في النفس البشرية الضعيفة لتعاني منه ومن ويلات ربما حتى الممات، لكن خالق النفس البشرية الذي سواها -جل في علاه- يعلم ما ينضوي في نفوس مخلوقاته مصداقا لقوله تعالى (أَلاَ يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) (الملك: 14).. بلى يعلم علما تاما شاملا؛ لذلك شرع الدواء الناجع لتلكم الكراهية التي تهدد كيان الأسرة، وتنال من نفس وبدن الزوجة بلا ذنب أحيانا ولا جريرة. ويتمثل العلاج الإسلامي لداء كراهية المرأة زوجها فيما يلي: 1- توافر أسباب الوقاية من سرطان الكراهية قبل الزواج: الكراهية لا تتولد في لحظة واحدة.. بل تتولد عندما تتوافر بواعثها أو أسبابها الظاهرة أو الخفية، والإسلام يحض على مراعاة مشاعر المرأة عند خطبتها؛ فيدعو إلى الأخذ برأيها، والاستجابة لرغبتها المشروعة، ولا أدل على ذلك مما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه جاءته صلى الله عليه وسلم فتاة، فقالت: إن أبي زوجني ابن أخيه ليرفع به خسيسته، قال: فجعل الأمر إليها، فقالت: قد أجزت ما صنع أبي، ولكن أردت أن تعلم النساء أن ليس للآباء من الأمر شيء، ولا بد من مراعاة الكفاءة –في الأصل– يقول الزيلعي: "النكاح يعتد للعمر، ويشتمل على أغراض ومقاصد كالازدواج، الصحبة، الألفة وتأسيس القرابات، ولا ينتظم ذلك عادة إلا بين الأكفاء"
ومن مزايا الخطبة أنها تمكن الخاطب من النظر إلى من يرغب في الارتباط بها، وتمكنها هي أيضا من النظر إليه؛ حتى يطمئن قلبها، ويشعر بالألفة والمحبة تجاه من يخطبها بالقدر الذي يشعر به هو أيضا؛ فلا يكفي الاعتداد بمشاعر خاطب على حساب مخطوبة، بل يعتد برغبتيهما معا؛ فقد ورد عن المغيرة بن شعبة أنه خطب امرأة، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما"، أي يؤلف بين قلوبكما، ويجمع شملكما على المودة والرحمة، والأحاديث كثيرة في هذا الشأن، كلها تدعو إلى النظر إلى كل ما يدعو إلى الارتباط، وإشباع نهم الرغبة بعد الزواج؛ لأن من أهم أهداف النكاح إعفاف الزوجين، ولا يتحقق ذلك بصورة مثلى –غالبا- إلا عن قناعة وطيب نفس ومحبة، أو توافق وقبول من الطرفين، وهذه البداية هي أنجح السبل للوقاية من نيران الكراهية التي قد تحتدم بعد الزواج والوقاية خير من العلاج.
ب- توافر أسباب النجاح للعلاقة بعد الزواج: القلب يتقلب بين الحب والبغض والمودة والنفور، والنفس يعتريها الرضا والسخط، وهي عرضة للسلوان والنسيان بمرور الزمان لأخطر ما قد يحيق أو ينزل بها من أحداث جسام غالبا.. تلكم هي الطبيعة البشرية، ومن هنا جاء العلاج والدواء الإسلامي لاجتثاث جذور الكراهية، وتحصين علاقة الزوجية من براثن داء الكراهية الذي قد يستشري لأسباب واهية من خلال المنهج الإسلامي المتمثل فيما يلي: 1- الدعوة إلى الصبر أو التصبر، وينبغي للزوجة أن تتعلم كيف تحب زوجها؛ فإن العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، والحب يتحقق ببذل المزيد من الحب لكي يحدث التجاوب بين الطرفين.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا رضي منها آخر".. فالحديث يحض على عدم التباغض بين الزوج وزوجته؛ لأن لكل واحد منهما من الصفات أو الخصال ما يشتمل على الحميد والذميم، والكمال لله وحده جل في علاه.. فلتنظر المرأة للصفات الحميدة في زوجها، ولتصبر صبرا جميلا حتى يتحقق لها الخير بفضل التمسك بتلابيب هذا الصبر الجميل.
3- علاج نشوز الزوجة بالسبل الشرعية بلا إفراط أو تفريط؛ وذلك لحسم ووأد مادة الكراهية في مهدها؛ فلا تتمكن من قلب الزوجة، ولا تجد السماحة والرضا، وهذا الحل حاسم مصداقا لقوله {إِن يُّرِيدَا إِصْلاَحًا يُوَفِّقِ اللهُ بَيْنَهُمَا} (النساء: 35).
4- توافر أسباب إنهاء العلاقة الزوجية بصورة سلمية عند استحكام النفور؛ فلا يمكن إجبار زوجة على الاستمرار مع زوج تبغضه، أو لا تطيق العيش معه، وذلك بعد استنفاد جميع أدوية وسبل تلاقي إنهاء الرباط المقدس الذي يجمعهما، وبخاصة ما نص عليه الشارع الحكيم جل وعلا، عندئذ لا مناص من اللجوء إلى الحلول والأدوية الإسلامية للتخلص من داء الكراهية بصورة سوية، وبغير تداعيات سلبية شديدة أو غليظة على الأسرة؛ فشرع الإسلام نقض عرى الزوجية المتهالكة بإحدى الوسائل التالية:
5- إعطاء الزوجة الحق في طلب الطلاق بصورة ودية من زوجها إذا ما توافرت أسبابه.
6- إعطاء الحق في طلب الخلع؛ وذلك برد ما أخذته من مهر، أو بحسب الاتفاق.
7- إعطاء الزوجة الحق في اللجوء إلى القضاء لطلب التطليق للضرر أو للكراهية إذا كانت أسبابها ظاهرة، أو تتمثل في جرم وقع على الزوجة؛ فيمكنها إثباته للتخلص من هذه الزيجة. تلكم هي أسباب التداوي والعلاج الإسلامي لكراهية الزوج زوجها
| |
|
| |
sarah عضو مميز
عدد المساهمات : 728 السٌّمعَة : 16 تاريخ التسجيل : 02/05/2010 العمر : 39
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الإثنين يونيو 07, 2010 4:47 pm | |
| تسلم ايدك يامحمد كلام جمل اوى وبجد ياريت كل الازواج يحاولوا يبحثوا عن سبب الفشل فى الزوج قبل مايعملوا حاجه ممكن يندموا عليها بعد كده | |
|
| |
admin محمد هراس
عدد المساهمات : 697 السٌّمعَة : 12 تاريخ التسجيل : 23/11/2009 العمر : 44
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الثلاثاء يونيو 08, 2010 1:49 am | |
| | |
|
| |
سماح مشرف
عدد المساهمات : 1881 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 15/12/2009 العمر : 39 الموقع : القاهرة
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الثلاثاء يونيو 08, 2010 5:45 am | |
| موضوعك جميل يا محمد وبيمس مشكلة خطيرة جدا للاسف اصبحت عند كتير اوى فى مجتمعنا وبرده للاسف محدش بياخد باله من كل الكلام ده الا بعد ما يتم الجواز بيفتكروا ان ممكن حجات جواهم تتغير بالعشرة وحب يتولد جواهم زى ما اهالينا حبوا بعض بعد الجواز والعشرة اللى بينهم والله اعلم ان كان حب فعلا ولا تعود واحتياج وعدم استغناء دون ادراك او وعى مننا ان الزمن اتغير وكل شىء كمان اتغير سواء الماديات او المعنويات ونفوسنا غير نفوسهم وقدرتنا على الاستيعاب والتحمل والصبر اصبحت اقل بكثير من قدرتهم فلذلك جيلنا معندهوش القدرة القصوى على التحمل ولما بيحصل ان الازواج غير متفقين فى العطاء والمشاعر المتبادلة وما الى ذلك بيحاولوا مرة واتنين ولكن بيزهقوا بسرعة ويلجأوا للحل الامثل فى نظرهم الا وهو الطلاق مع نسيان ما سينتج عن هذا كله من تفكك اسرى وهدم امال اطفال كل احلامهم انهم يعيشون وسط اب وام يعطوهم الحب عشان كدة الافضل الانفصال قبل مايكون فى اطفال وكمان اثناء الخطوبة هى دى اللى لازم كل واحد ياخد باله من تصرفات الاخر جيدا ويحكم عقله قبل اى شىء ولا يسمع الى كلام احد اللى يقول ده طيب وكويس وعارف ربنا وكل ده كويس بس فى حجات تانية مهمة جدا وهى المشاعر والاحاسيس الحب اللى من غيره مش هيكون فى عطاء مش هنلاقى غير البرود والانانية
| |
|
| |
admin محمد هراس
عدد المساهمات : 697 السٌّمعَة : 12 تاريخ التسجيل : 23/11/2009 العمر : 44
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الثلاثاء يونيو 08, 2010 10:01 am | |
| عندك حق يا سماح وبرده اكيد الزوج عارف كويس انه عليه العبئ الاكبر لان الست عمرها مهتطلب الطلاق غير بعد ان تشعر بانعدام الحياه مع الزوج لانها عارفه وهو عارف كويس ان ايه نظره المجتمع للست المطلقه فاكيد دا مش هيكون غير بعد احساسها بانها لو استمرت فمع استمرار الحياه بزواجها انتهاء لحياتها كانسانه | |
|
| |
ابن حزم عضو نشط
عدد المساهمات : 108 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 10/05/2010
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الثلاثاء يونيو 08, 2010 2:32 pm | |
| ماهذا الذى اقرائه مامعنى هذا الكلام هل من حق الزوجه خيانة زوجها لاى سبب من الاسباب لاحول ولا قوه الا بالله سوف احكى لكم قصه واحكمو انتو
متزوجة منذ 10 سنوات، تقول: «تزوجت بالطريقة التقليدية، كنت صغيرة لا أعرف شيئا عن الحياة الزوجية، سوى شغل البيت، وتربية الأطفال، وكل ما طلبته من زوجي أن يتركني أواصل عملي كموظفة في إحدى الشركات، ووافق زوجي لأن أجره كان ضعيفا، وكان يطمع في راتبي لأساعده على المعيشة.
ومنذ ان اشتغلت وانا احسست بكيانى وباننى انثى ولى انوثتى من عيون المعجبين وكلمات المعاكسين لى وسمعت صوتا يتكلم بصوت هامس رقيق كان هذا الصوت انما هو صوت زميلى فى العمل الذى اعتاد ان يتصل بى فى اوقات غريبه ويسمعنى كلمات لم اسمعها من قبل فى يوم طلب هذا الزميل مقابلتى وكان يطلب مقابلتى بعد ان اتصل بى واسمعنى اجمل كلمات عن الحب والغزل فورا اغلقت الخط ولكن فى اليوم الثانى اخذنى الحنين الى سماع صوته ولكن لم يتصل ازداد شوقي إليه، وازداد ابتعادي عن زوجي». أصبحت كاذبة «أجلس ساعات في شرود تام، حتى أولادي لا أسمعهم، وبعد مرور أسبوع عاد ليتصل مرة أخرى، ووجدتني أتجاوب معه، فقد كنت على استعداد لقبول العلاقة إذا كان هذا هو الحل في عدم ابتعاده عني.
وبدأت علاقتنا، وطلب مقابلتي وكانت لدي لهفة للقائه، وفي كل مرة كنت أشعر بلهفة أكبر. أتعذر بأي سبب حتى أراه، فيوما أذهب مع صديقتي إلى الطبيب، ويوما آخر أستأذن من العمل. أنا التي لم أعرف الكذب في حياتي، أصبحت كاذبة، وأصبحت أتحايل من أجل أن أرى هذا الرجل، الذي عرف كيف يعاملني، وكيف يفهمني.
نعم «معه فقط» أشعر بأنوثتي، معه أجد نفسي، هذا الرجل متزوج وله ولد وبنت، يقول إنه لو لم يكن متزوجا لتزوجني على الفور. تعبت من خيانة زوجي، تعجبت من نفسي وأنا أطلب الطلاق بشجاعة. قلت له: أنت لم تعرف كيف تعاملني طوال هذه السنوات، أريد الطلاق. فقام ليضربني وأخذ يصرخ وهو ينادي على أطفالي: أمكم تريد أن تترككم من أجل رجل آخر. طلبت الطلاق أكثر من مرة، لأنني لا أريد أن أعيش بوجهين، ربما لا يتزوجني الآخر، ولكن أيضا لا أستطيع أن أعيش مع زوجي، نعم أخون زوجي، ولكنه هو من يدفعني إلى الخيانة، بإصراره على عدم تطليقي». وتطلق زفرة حارة، وهي تقول: «حاولت معه كثيرا بلا فائدة، ولم أعد اطيق معاشرته......... ولا حول ولا قوه الا بالله هل كان الزوج غلطان عندما طلبت منه الزوجه العمل لتساعده على المعيشه واحساسه القاتل بضعف راتبه الذى جعله يضطر لعمل زوجته هل هذه هى الحجه للخيانه الم يكن زوجها قبل عملها هو قرة عينها ونعيمها وجنتها لماذا عندما خرجت من بيتها انحرفت وعرفت ان زوجها ليس هو من تريده لماذا عندما خرجت الى العمل كرهت زوجها وانجرفت الى طيار الفساد الحل ياصديقى هو عدم العمل للمراه وكما قال رب العذه ( وقرن فى بوتكن).............ت | |
|
| |
sarah عضو مميز
عدد المساهمات : 728 السٌّمعَة : 16 تاريخ التسجيل : 02/05/2010 العمر : 39
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الثلاثاء يونيو 08, 2010 4:09 pm | |
| مش اوى كده ياابن حزم ومش معنى ان واحده خاينه يبقى كل خاين وبعدين انت ذكرت قصه البطله هى اللى خاينه مع ان معظم الخيانه بتكون من جانب الرجال وتفتكر يعنى لو الست عاوزه تخون ومن طبعها الخيانه مش هنقدر تخون غير لو اشتغلت بالعكس تقدر تخون وهى فى اى مكان ولو مافيش امان للست يبقى مافيش امان للرجل اكتر على الاقل الرجل بيخرج وبيروح ويجى ومن غير مانعرف هو بيروح فين يعنى فرصت الخيانه ليه اكتر بس المفروض يكون فى ثقه مابين الطرفين وشكرا ليك على ذكر القصه | |
|
| |
ابن حزم عضو نشط
عدد المساهمات : 108 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 10/05/2010
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الأربعاء يونيو 09, 2010 5:04 am | |
| اه فرصة الخيانه للرجل اكتر بس للاسف الخيانه ليست فطره او طبع من طباع الرجل انما هى فطره وطبع من طباع المرأه والدلائلوالبراهين والزمن يشهد بذلك الرجل ياعزيزتى لو من طباعه الخيانه كان كل الرجال خانو زوجاتهم وخانو نفسهم لان كل الرجال بيشتغلو وبيخرجو وبعدين الله سبحانه وتعالى لم يقل للرجل خليك فى بيتك.... انما قال للمرأه خليكى فى بيتك ومتخرجيش منه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(ماتركت بعدى فتنة على الرجال اضر من النساء )ولا حول ولا قوه الا بالله | |
|
| |
admin محمد هراس
عدد المساهمات : 697 السٌّمعَة : 12 تاريخ التسجيل : 23/11/2009 العمر : 44
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الأربعاء يونيو 09, 2010 6:20 am | |
| انت قلت فته يا ابن حزم مقلتش خايانه وهناك فارق شاسع لا قدر الله انت لو طلقت زوجتك هتتجوز تاني يوم اما هيا لو طلقت بيكون مصيرها لكلام الناس اللي مبيرحموش وطالما طلبت الطلاق طبقا مش بتفكر تغضب ربنا ولا انت رايك تقول ضل راجل ولا ضل حيطه وتفضل مع راجل وتحب اخر حاله واحده بس زي ما ذكرت هيا اللي خانت بدون اسباب امام ملايين الحالات المظلومه المغلوبه على امرها اتق الله وقل الا من رحم ربي لان الست مخلوق ضعيف وان كان سبب ضعفها هو الرجل الذي لا يرحم ولا ينظر سوى لنزواته سواء زوجها الظالم اللامراعي لحقوقها او الاخر الذي استغل ضعفها كانثا ولو ان كل رجل اعطي من الحنان ما يكفى لاشباع غرائز زوجته لما اصبحت الخيانه وبائا لا نقدر على الخلاص منه | |
|
| |
ابن حزم عضو نشط
عدد المساهمات : 108 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 10/05/2010
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الخميس يونيو 10, 2010 5:29 am | |
| انما هى اراء واهواء ده رايك وانته حر فيه انما انا رايى من واقع الحياه ان نسبة خينة المرأه الى نسبة خيانة الرجل 90فى المائه الى 10 فى المائه وادينا كل يوم بنشوف ولا هاتقول مشفتش | |
|
| |
admin محمد هراس
عدد المساهمات : 697 السٌّمعَة : 12 تاريخ التسجيل : 23/11/2009 العمر : 44
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الخميس يونيو 10, 2010 5:35 am | |
| شفت كتتتييييييييييييير جدا بس للاسف متعلمتش وكل اسباب الخيانه اللي كانت حولي الرجل مش المرأه كلها بلا استثناء | |
|
| |
ابونورهان عضو نشط
عدد المساهمات : 246 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 15/03/2010
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الخميس يونيو 17, 2010 3:42 pm | |
| بجدا يمحمد موضوع جميل وامفرض اننا نتتكلم فيه بنت وولد راجل وسات كله لانه بيمس الطرفين وامفرض نتكلم فيه كلان علشان ميحصلشى اى غلاط من الطرفين وكلا واحد مننا بنت وولد يقول ايه لاى ميخليش ال طرف التانى يخوانه علشان احنى فى مجتمع اسلامى ودينه يفرض علين ان احنا منعملشى كده علشان حرام المهم ايه ال يخلى الوحده تخوان الراجل ده المفروض ال تجواب عليه ال ستات وايه ال يخلى ال راجل ميخنشى مراته ده احنا كرجاله نجواب عليه الى يخلى الراجل ميخنشى مراته حجات كتيرا حذكرا بعض منه ولا بعدى يكمل اولا ان هى تهتم بيه ثانين تكوان شيفه وجباته وتكوان ديمان على استعداد ليه وهوا جى من الشغل وتكوان فى اجمل صواره واطيب العطر ولا بعدى يكمل بارك الله فيك يا محمد على الموضوع الجميل دوات
| |
|
| |
sarah عضو مميز
عدد المساهمات : 728 السٌّمعَة : 16 تاريخ التسجيل : 02/05/2010 العمر : 39
| موضوع: رد: هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ الإثنين يونيو 21, 2010 1:28 pm | |
| والله كلامك مظبوط ياابونورهان بس يعنى تفتكر لو عملنا كده مش هيكون فى خيانه | |
|
| |
| هل للزوجه مبررات لكراهيتها لزوجها؟.....هل تسمى خيانه؟.....وما الاسباب؟ | |
|