admin محمد هراس
عدد المساهمات : 697 السٌّمعَة : 12 تاريخ التسجيل : 23/11/2009 العمر : 44
| موضوع: الفرق بين الاديان الأحد يونيو 27, 2010 4:47 pm | |
| هذا هو الفرق بين الأديان الثلاث ان الأديان مصدرها واحد وهو الله ولا خلاف بينها والفرق بينها هو الزمن والرسول وجميع الرسل إخوة ومأمورين أن نؤمن بهم لأن الله هو الذى ارسلهم وأن لانفرق بينهم )كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) (البقرة:213) )يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالْأِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ) (آل عمران:65) فاليهودى بالدين الصحيح هو مسلم لأنه ينطبق عليه هذه الشروط الى قبل ارسال المسيح ولكن عليه بعدها ان يؤمن بالمسيح وان يؤمن بمحمد والمسيحى بالدين الصحيح هو مسلم لأنه ينطبق عليه هذه الشروط الى قبل ارسال محمدا ولكن عليه بعدها ان يؤمن بمحمد والمسلم بالدين الصحيح يؤمن بالله وبملائكته وبكتبه وبرسله وآخرهم محمد عليه الصلاة والسلام بدون تفرقه بين اى من رسله )وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) (العنكبوت:46) وهناك سوء فهم لكلمة الأسلام الذى هو دين الفطرة الذى أمر به الله كافة النبيين )أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) (آل عمران:83) )وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) (البينة:5) )وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) (البقرة:113) )إِنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ) (الزمر:41) )وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) (البقرة:87) )قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْأِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ) (المائدة:68) )وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ) (يونس:37) )فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَأُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) (يونس:94) )وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمِنَ الْأَحْزَابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ وَلا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ) (الرعد:36) )يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (المائدة:19) )وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ) (البقرة:101) )رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (البقرة:129) )نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْأِنْجِيلَ) (آل عمران:3) )لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ) (التوبة:128) لقد شبع اليهود من كثرة الأنبياء لديهم افيحسدوننا إذ انتقلت النبوة الينا واصبح لدينا رسول منا مثلهم وفى الحقيقة خلق الله الأنسان بأحسن تكوين ومنحه الله العقل والنفس والروح ليميزه على سائر مخلوقاته فالأنسان هو المخلوق الوحيد المخير يفعل مايشاء وله مطلق الحرية وله فكره ويستطيع ان يحكم على أعماله بالروح توزن أعماله و تحثه أو توبخه فيتبين بأن مايفعله خيرا أو شرا لكنه يفعل مايشاء أما باقى مخلوقات الله فلم تنال هذا التكريم فهناك انواع من الخلائق منها ما هى مأمورة كالملائكة أو مسخرة كالجن او تتأثر بالآخرين كالشياطين أو مجبره كالحيوانات والله قد أرسل الرسل للأنسان لتعريفه بالدين وهو وجود الله الذى خلق الكون واحترام شرائعه التى هى قوانين الأخلاق لعدم التعدى على الآخرين واتباع الخير لأن العالم ليس لأنسان واحد بل للخلق أجمعين وفى هذا الأطار كانت الرسالات للأنبياء كل مرسل الى قوم لتبليغهم برساله الله لهم وكلمة إسلام المقصود بها الأيمان بالله وبملائكته وبكتبه وبرسله بدون تفرقه بين اى من رسله الى آخر رسول ارسله الله وهذه هي البينة: فنوح يقول لقومه " وأمرت أن أكون من المسلمين " أبا الأنبياء إبراهيم " إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين " ويوصي كل من إبراهيم ويعقوب أبناءه قائلاً " فلا تموتنّ إلا وأنتم مسلمون " وأبناء يعقوب يجيبون أباهم " نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً ونحن له مسلمون " وموسى يقول لقومه " يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين "والحواريون يقولون لعيسى " آمنا واشهد أنا مسلمون " وحين سمع فريق من أهل الكتاب القرآن " قالوا آمنا به إنه الحقّ من ربنا آنا كنا من قبله مسلمين " . فهذا هو الإسلام العام الذي يتناول إسلام كل أمة متبعة لنبي من أنبياء الله الذي بعث فيهم ، فيكونون مسلمين حنفاء على ملة إبراهيم بعبادتهم لله وحده واتباعهم لشريعة من بعثه الله فيهم ، فأهل التوراة قبل النسخ والتبديل مسلمون حنفاء على ملة إبراهيم ، فهم على دين الإسلام قال تعالى " ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون " ، ثم بعث الله نبيه عيسى عليه السلام فإن مَن آمن مِن أهل التوراة بعيسى واتبعه فيما جاء به فهو مسلم حنيف على ملة إبراهيم ، ، ثم لما بعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم وهو خاتمهم وشريعته خاتمة الشرائع ورسالته خاتمة الرسالات وهي عامة لأهل الأرض ، دين الأنبياء جميعاً واحد وهو الاسلام من آدم عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم . لذلك قال تعالى :" إن الدين عند الله الاسلام " أرسل الله تعالى الرسل للدعوة إلى توحيد الله وعبادته وحده دون ما سواه " ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت " وقال تعالى " وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون ". الأنسان أخرجه الله من الجنه نتيجة لمعصيته الله فانخفضت درجته من الجنة الى حضيض الأرض ليعمل الشرور )فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) (البقرة:37) ولكى يعود الأنسان الى الجنه عليه عبادة الله ومعنى العبادة هى اخضاع او عبودية النفس لقانون الشريعه لكى لايخطىء والخطأ ليس اذلال للناس ولكن بمعنى عدم التعدى على الآخرين بالتحلى بالأخلاق التى هى قوانين الشريعه ان مهمة الدين هى الترقى من الشيطانين التى هى فعل الشر الى الملائكية التى هى فعل الخير )قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى) (طـه:123) لأن على الأرض شياطين بالشر وفى الجنه ملائكة بالخير والله يأخذ بيد الأنسان ليرقيه بالصلاة ليوصله الى الجنه )هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً) (الأحزاب:43) لذلك ترك الله الأنسان يختار بمحض ارادته ليظهر جوهره لذلك لا اجبار فى الدين وفى النهايه يتم الحساب ولاتظلمون الله لم يره أحد وليس له مثيل أو شبيه ولأجل أن يتصل بالناس لابد من تواجد رسول الذى هو وسيله الأتصال بين الله والناس ومهمته ان يوصل الرساله وهو مأمور ليس له فى الأمر شىء وما على الرسول الا البلاغ ولن يجبر الناس على الأيمان )وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) (يونس:99) )لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) (لأنفال:37 )قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) (لأعراف:158) )وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (الزمر: )إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى ذَلِكَ قَدِيراً) (النساء:133) )أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَكَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيماً قَدِيراً) (فاطر:44) )وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً) (النساء:140) )وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَراً رَسُولاً) (الاسراء:94) )وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم:4)
| |
|
sarah عضو مميز
عدد المساهمات : 728 السٌّمعَة : 16 تاريخ التسجيل : 02/05/2010 العمر : 39
| موضوع: رد: الفرق بين الاديان الإثنين يونيو 28, 2010 8:15 am | |
| اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول تسلم ايدك يامحمد | |
|