شاركنا برأيك التمييز بين الأبناء .. خطأ آثاره مدمره

شاركنا برأيك التمييز بين الأبناء .. خطأ آثاره مدمره

التمييز وعدم العدالة والمساواة بين الأبناء مشكلة
يقع فيها الكثير من الآباء والأمهات والمربين، سواء بشكل متعمد
أو غير متعمد. ويسبب هذا التصرف الكثير من الآثار السلبية على الصغار
تمتد معهم حتى يكبرون.

ويقول الأطباء النفسيون: إن التفرقة بين الأبناء تضر بالابن الذي يُهتَمّ به
مثل ما تضر الذي يُهمل, فالأول يبدأ يشعر الغرور والأنفة،
ويستصحب ذلك معه طيلة عمره، ثم يكون هذا الغرور
وبالاً على أبيه أو أمه الذي ميزته عن إخوته, أما الابن الذي يتعرض للإهمال
فإنه يُصاب بعدد من الأمراض النفسية، وتستمر معه أيضاً لفترات طويلة،
ويبدأ في كره أمه أو أبيه الذي ميز إخوته عنه.

- ما الذي يدفع الآباء إلى (إظهار) التفرقة بشكل ملموس؟

- هل يمكن أن يكون لجهل الوالدين أو أحدهما سبب لهذه المعاملة؟

- هل تقوم البرامج التلفزيونية والإعلامية المقروءة الأخرى بدورها في معالجة هذه القضية؟

ننتظر آراءك ومناقشاتك..

لن ننظر للقضيه بعين الاعلان والناس والاعلام
ولكن سوف ننظر لها من وجهه نظر الاسلام
جاء رجل الى رسول الله (ص) وهو يقبل الحسن والحسين فقال له والله يا رسول الله ان لي سبعه من الاولاد ما قبل احد منهم قط
فقال الرسول هلا نزعت الرحمه من قلبك؟
وعنه صلى الله عليه وسلم
لما جائه رجل يهدي لابنه عطيه فقال له الرسول الا اعطيت سائر اولادك مثل هذا فقال الرجل لا
فقال الرسول عليه افضل الصلاه والسلام اتق الله واعدل فاني لا اشهد على جور
اظن كدا المسأله محسومه
اللي يتبع الدين هو الفائز واللي يعرض عنه
اكيد اول شخص هينضر من تفرقته لاولاده هو الاب وليس المجتمع

معاك حق يا محمد وشكرا على ردك الجميل ده

موضوع جميل ياسماح
بس فى بعض الاحيان بيكون في تفرقه بين الابناء من غير مالاب يحس او الام
ولكن بيكون بسبب
يعنى انا كان اخوايا الكبير متميز عننا فى المعمله
بس كان بسبب انه بعيد عننا على طول ومش بيجى غير كل فتره
فكان طبيعى فى تميز وطبعا كنا بنضايقه من كده
بس لما كبرنا وفهمنا قدرنا وعرفنا سبب التفرقه
واكيد زى مامحمد قال اهم حاجه رؤية الاسلام مش الناس والاعلام
وللاسف احنا مابيودناش لورا غير كلام الناس والاعلام

صح ياسارة معاكى حق وميرسى لردك ده